الإسكوا - النشرة الأسبوعية - عدد 45

لجنة التنمية الاجتماعية في الإسكوا

عقدت الإسكوا يومي 8 و9 تشرين الأول/أكتوبر الدورة الثانية عشرة للجنة التنمية الاجتماعية، التي ناقشت سبل دعم الدول الأعضاء في تحقيق تنمية أكثر شمولاً وإنصافًا في المنطقة العربية.
 
وتداول ممثلو وممثلات الدول الأعضاء في الإسكوا، ومراقبون ومراقبات من المنظمات الإقليمية والدولية، في قضايا ذات أولوية، منها إصلاح نظم الحماية الاجتماعية واشتمال كبار السنّ والأشخاص ذوي الإعاقة في عملية التنمية.
 
واعتمدت اللجنة عدداً من التوصيات، أكّدت فيها على أهمية تطوير نظم حماية اجتماعية متكاملة ومستدامة وربطها بالسياسات المالية وسياسات الاقتصاد الكلي. وحثّت الإسكوا على إيلاء اهتمام خاص للدول المتأثرة بالنزاعات في عملها.

وضمن فعاليات الدورة، عقدت الإسكوا حلقة نقاش أطلقت فيها تقريرها الجديد حول "إصلاح نظم الحماية الاجتماعية في البلدان العربية"، الذي كان مصدراً لعدد من توصيات اللجنة.
 

للمزيد

دور مكتبات الأمم المتحدة ولبنان والإسكوا في الدفع بالتنمية المستدامة

نظّمت مكتبة الإسكوا الاثنين 7 تشرين الأول/أكتوبر في بيت الأمم المتحدة في بيروت منتدى بالتعاون مع جمعية المكتبات اللبنانية، تحت عنوان "مكتبات الأمم المتحدة ومكتبات منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والتنمية المستدامة: حوار مفتوح".

وشارك في المنتدى ممثلون وممثلات عن نحو 70 مكتبة دولية ومحلية، تبادلوا المعرفة والخبرات بشأن سُبُل تعزيز دور المكتبات في دعم مسار التنمية المستدامة، ولاسيّما تعزيز الابتكار في إدارة المعرفة، والنهوض بالمحتوى الرقمي العربي، والنشر الإلكتروني باللغة العربية.

وانعقد المنتدى قبيل اجتماع شبكة معلومات ومكتبات الأمم المتحدة لتبادل المعارف (UN LINKS) لعام 2019 من 8 إلى 10 تشرين الأول/أكتوبر، الذي أتاح الفرصة لتبادل الخبرات وأفضل الممارسات ما بين أمناء المكتبات التابعة للأمم المتحدة.

للمزيد

ورشة عمل حول المشاركة السياسية للمرأة اللبنانية

نظمت الإسكوا والهيئة الوطنية لشؤون المرأة اللبنانية ورشة عمل حول المشاركة السياسية للمرأة في لبنان، وذلك يوم 10 تشرين الأول/أكتوبر 2019 في بيروت. 
 
وناقش المشاركون والمشاركات الخطوط العريضة لاستراتيجية توجيهية لعمل الهيئة الوطنية مع الأحزاب السياسية، تهدف إلى الدفع بالمشاركة السياسية للمرأة اللبنانية ورفع مستوى تمثيلها.
 
وتأتي هذه الورشة متابعة لورشة سابقة نظمها الشريكان في 4 نيسان/أبريل الماضي مع ممثلين\ات عن الأحزاب اللبنانية حول المشاركة والتمثيل السياسي للمرأة اللبنانية. وهي تدعم أيضاً تنفيذ الخطة الداخلية للهيئة الوطنية في المجال السياسي، وتطبيق الاستراتيجية الوطنية للمرأة في لبنان (2011-2021) والخطة الوطنية لتنفيذ قرار مجلس الامن 1325 (2000) بشأن المرأة والسلام والأمن، والتي تم اعتمادها في شهر أيلول/سبتمبر الماضي.

للمزيد

الاستعراضات الوطنية الطوعية في المنطقة العربية

استعدادًا للمراجعات السنوية للتقدم المحرز في تنفيذ خطة التنمية المستدامة لعام 2030، اجتمع ممثلو وممثلات الدول العربية يومي 10 و11 تشرين الأول/أكتوبر في مقرّ الإسكوا في بيت الأمم المتحدة لتبادل المعرفة والخبرات في إعداد المراجعات الوطنية الطوعية.

وخلال ورشة العمل، ناقش المشاركون والمشاركات سبل تضمين المبادئ الرئيسية لخطة عام 2030 في خطط التنمية الوطنية كتعميم بُعد المساواة بين الجنسين وعدم إهمال أحد وتجميع البيانات المصنفة. 

ومنذ عام 2016، قدمت 151 دولة تقاريرها الوطنية الطوعية إلى المنتدى السياسي الرفيع المستوى، وسيعدّ نحو 52 بلدًا مراجعة وطنية طوعية في عام 2020، وهذا للمرة الثانية أو الثالث لبعض البلدان. وحتى اليوم، قدمت 16 دولة عربية تقاريرها الوطنية، منها دولتين قدمتا مرّتين.
 

للمزيد

الإسكوا في المنتدى الدولي العاشر للطاقة من أجل التنمية المستدامة

انعقد المنتدى الدولي العاشر للطاقة من أجل التنمية المستدامة تحت عنوان "ترجمة المقاصد إلى تدخلات" يومي 7 و 8 تشرين الأول/أكتوبر في مركز مؤتمرات الأمم المتحدة في بانكوك. وقد نظمت المنتدى لجان الأمم المتحدة الإقليمية الخمس ووزارة الطاقة في تايلاند.

وتمحورت النقاشات حول التقدم في الهدف 7 من أهداف التنمية المستدامة المتعلق بالطاقة، والطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة في قطاعي البناء والصناعة، بالإضافة إلى الوقود الأحفوري الأنظف والغاز الطبيعي. وعرضت الإسكوا نتائج أنشطتها ومشاريعها في هذه المجالات، وركزت على ارتباط التقدم في مجال الطاقة المستدامة بتحقيق النمو الاقتصادي والتنمية المستدامة في المنطقة العربية.

كما انعقد، على هامش المنتدى، اجتماع للّجنة التوجيهية لمشروع REGEND في 7 تشرين الأول/أكتوبر حول أنشطة المشروع في الأردن وتونس ولبنان.
 

للمزيد

هل تعلم...

... أنّ عدد الفتيات اللواتي يتزوجن باكرًا بالإكراه قد انخفض في العالم وأنّ عدد نساء في البرلمانات والمناصب القيادية قد ارتفع؟ ويجري إصلاح القوانين على مسار المساواة بين الجنسين. رغم هذه المكاسب، لا يزال في القوانين والأعراف الاجتماعية ما يرسّخ التمييز، وفي شتى أشكال وممارسات العنف ما يؤذي النساء والفتيات.

أمّا في المنطقة العربية، فازداد عدد النساء على مقاعد البرلمانات إلى 18%، ولكن مشاركة المرأة في السياسة لا تزال متواضعة. وتتعرّض المرأة للتمييز والممارسات المؤذية، فمن كل خمس فتيات فتاة تتزوج قبل بلوغ 18 سنة.
 

للمزيد